THE 2-MINUTE RULE FOR السعادة الوظيفية

The 2-Minute Rule for السعادة الوظيفية

The 2-Minute Rule for السعادة الوظيفية

Blog Article



وتابع سنواصل طريق الإيجابية والعطاء ونحرص على غرس مفهوم السعادة وطرح المبادرات المتطورة والمواكبة لاستراتيجية الدولة وفقا لكل مؤسسة وما لديها من قدرات ومهارات وعلى كل فرد أن يكون مبادراً ومعطاء في تفكيره.

تحفيز استخدام نقاط القوة والمهارات والمواهب لتنفيذ المهام، أو تحقيق الأهداف، أو إضافة قيمة، أو إحداث تأثير إيجابي؛ إذ وجد الباحثون أنَّ المعنى غالباً ما ينشأ من الشعور بالفخر والإنجاز والرِّضا عن العمل الشاق والجيد؛ فذلك يولِّد الثقة وتقدير الذات.

ألوان الهيئة عمى الألوان ضعف البصر في اللون الاخضر ضعف البصر في اللون الاحمر

ويعمل بن جرش على طرح أفكار ومبادرات من كونها احداث تغيير في المجتمع كما يحرصون في اتحاد الكتاب على تنظيم دورات ومحاضرات حول القراءة البناءة التي تجلب السعادة وتغير نظرة الشخص لنفسه وللحياة، حيث يؤكد أن الشخص المثقف لا بد أن يكون معطاء ولا ينتظر الرد ومجرد أن يربط الإنسان وجوده بالعطاء وتسخير ما لديه من مهارات وقدرات من اجل مساعدة الآخرين يجد نفسه سعيداً ويشعر بطاقة من الإيجابية.

من خلال العمل على تطبيق هذه المعلومات البسيطة، وبعد تغيير أنماط تفكيرك وأي شيء يعيقك عن تحقيق أعلى مستويات السَّعادة؛ ستجد نفسك على المسار الصحيح؛ فاحرص على الاستمتاع بأبسط الملذات التي تقدِّمها لك الحياة يومياً،  فأنت هو الجوهر نون الحقيقي للسعادة والرِّضا. 

العنصر الأول: يتمثل في الموظف نفسه في زيادة مستوى السعادة في عمله بتحقيق عدة عوامل أهمها: الثقة بالله تعالى ثم الرضا بما قسمه الله ثم الثقة بالنفس وحب العمل، ووضع أهداف وتحقيقها والتطوير المستمر ومواكبة التغيرات، وإنشاء علاقات إيجابية مع الآخرين، وغيرها من الأمور التي تعتمد على الشخص نفسه في رفع مستوى سعادته.

يقول الأديب الفرنسي "فيكتور هوغو": "لا ندرك حقيقتنا إلا بما نستطيعه من الأعمال"، فالإنسان باختلاف تحصيله العلمي واختصاصه أو مهنته لا يمكنه معرفة قيمته واكتشاف أهميته لنفسه وللآخرين إلا بما يقدمه من عمل.

من وجهة نظر ارسطو السعادة تبنى على القيم التي يحافظ عليها الفرد في حياته، وكذلك الآثار والمنجزات التي يحصدها في مسيرته وعمله في الحياة، وسمعته التي تجلب له الصداقات والناس حوله.

كي يشعر الموظف بالراحة في العمل من الضروري تطوير بيئة العمل، ويشمل ذلك جوانب عدة كصيانة مكان العمل وأدوات العمل باستمرار ومواكبة التطورات التي تساعد الموظف على الابتكار والإبداع في عمله، ويمكن مساعدة الموظفين على التطور من خلال إعداد دورات لتعليم أساليب جديدة في العمل والاستفادة من خبرة اختصاصيين في العمل.

إن سعادة الموظف في بيئة العمل لا تقل لا أهمية عن الراتب الذي يتلقاه مقابل عمله، إنها تتعلق بالشعور بالرضا والإشباع الشخصي في بيئة العمل.

عندما تتمكن من تطوير مهاراتك وتحقيق تقدم في مجالك المهني، قد تشعر بالرضا والسعادة.

أهم خطوة نحو تحقيق السعادة الوظيفية للموظفين هي الالتزام ببنود العقود المبرمة معهم التزاماً مطلقاً.

إنشاء مسار وظيفي محدد: يجب أن يرسم الموظف مسيرة واضحة له في حياته المِهَنِيَّة، ويخطط لتقدُّم وظيفي واضح.

الذي يؤدي دوراً كبيراً في تحقيق السعادة الوظيفية، فالتواصل يخفف التوتر بين الموظفين ويحل النزاعات، وهذا يزيد من اندماج الموظف مع زملاء العمل ويساعده على الاستفادة من خبراتهم وأفكارهم، كما يساعده على إيصال أفكاره بوضوح وسهولة أكبر، ويعزز من العلاقة بين الموظف والمدير، وكل ما سبق يزيد من استقرار وراحة الموظف في عمله.

Report this page